بيْتِيَ
أضطرّه
مسلمين لك
أرنا مناسكنا
يُزكّيهم
يرغب عنْ..
سفِه نفسه
أسلِم
الدّين
خلت
حنيفا
الأسباط
صبغة الله
السّفهاء
ما ولاّهم ؟
عن قِبلتهم
أمّة وسطا
ينقلب على عقبيه
لَكبيرةً
ليضيع إيمانكم
شطر المسجد الحرام
المُمترين
يُزكّيكم
الكتاب و الحكمة
لَنبْلُونّكم
صلوات من رّبهم
شعائر الله
اعتمر
فلا جناح عليه
يطّوّف بهما
يلعنهم الله
يُنْظَرون
بثّ فيها
تصريف الرّياح
أندادا
تقطّعت بهم الأسباب
كرّة
حسرات
خطوات الشيطان
يأمركم بالسّوء
الفحشاء
ألفينا
ينْعِق
بُكمٌ
الدم
لحم الخنزير
ما أهلّ به لغير الله
اضطرّ
غير باغٍ
و لا عادٍ
ثمنا قليلا
لا يزكّيهم
شقاقٍ بعيد
البِرّ
ابن السّبيل
في الرّقاب
الصّابرين
البأساء و الضّرّاء
حين البأس
كُتب عليكم
عُفِي له من أخيه
ترك خيرا
الوصيّة
جنفا
إثما
يُطيقونه
تطوّع خيرا
لتكبّروا الله
الرّفث
هنّ لباس لكم
حدود الله
تدلوا بها
ثقفتموهم
الفتنة
عند المسجد الحرام
الحُرُمات
التّهلُكة
اُحصِرتم
فما استيسر
من الهدْي
لا تحلقوا رءوسكم
يبلغ الهدي محلّه
ففِدية
نُسُك
من الهدْي
فَرَضَ
فلا رفث
لا جدال في الحجّ
جُناحٌ
فضلا
أفضتم
المشعر الحرام
مناسككم
خلاق
في الدّنيا حسنة
في الآخرة حسنة
ألدّ الخصام
الحرث
أخذته العزّة بالإثم
فحسبه جهنّم
لبئس المِهاد
يشري نفسه
في السلم كافّة
خطوات الشيطان
زللتم
ظلل من الغمام
بغير حساب
بغيا بينهم
مثل الذين خلوا
البأساء و الضّرّاء
زُلزلوا
كُره لكم
كبيرٌ
الفتنة
حبطت
الميسر
العفو
لأعنَتكم
أذى
حرث لكم
أنّى شئتم
عرضة لأيمانكم
باللغو في أيمانكم
يؤلون من نسائهم
تربّص
فاءوا
ثلاث قروء
بعولتهن
درجة
الطلاق مرّتان
تسريح بإحسان
تلك حدود الله
فبلغن أجلهنّ
و لا تمسكوهنّ ضرارا
آيات الله هزوا
الكتاب و الحكمة
فلا تعضلوهنّ
أزكى لكم
وُسعها
و على الوارث
أرادا فصلا
عرّضتم به
أكننتم
لا تواعدوهنّ سرّا
يبلغ الكتاب أجله
فريضة
متّعوهن
الموسع
قدره
المقتر
الصّلاة الوسطى


الصفحة التالية
Icon