٧٠
٧٠
٧٢
٧٢
٧٦
٧٦
٧٩
٨٠
٨٠
٨٠
٨٢
٨٣
٨٤
٨٤
٨٤
٨٥
٨٥
٨٦
٨٧
٨٧
٨٨
٨٨
٩١
٩٢
٩٣
٩٤
٩٤
٩٥
٩٩
١٠٠
١٠٠
١٠٠
١٠١
١٠٢
١٠٥
١٠٧
١٠٧
١١٠
١١٠
١١٠
١١٠
١١١
١١١
(١٣) سورة الرّعد - مكية (آياتها ٤٣)
التفسير
الكلمة
الآية
بغير دعائم و أساطين تُقيمُها
استواءً يليق به سبحانه
يصرّف العوالم كلها بقدرته و حكمته
بسطها في رأي العين
جبالا ثوابتا كي لا تميد
نوعين و ضربين
يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس
بقاع مختلفة الطباع و الصفات
نخلات يجمعها أصل واحد
كا يُؤكل، و هو الثمر و الحب
الأطواق من الحديد
العقوبات الفاضحات لأمثالهم
ستر و إمهال
ما تنقصه. أو تُسقطه
بقدْرٍ و حدّ لا يتعداه
العظيم الذي كلّ شيء دونه
المستعلي على كلّ شيء بقدرته
ذاهبٌ في سرْبِه و طريقهِ ظاهرًا
ملائكة تعتقب في حِفظه
بأمره تعالى بحفظه
من ناصر أو وال يلي أمورهم
الموقرة بالماء المثقلة به
المكايدة أو القوّة أو العقوبة
لله الدّعوة الحق "كلمة التوحيد"
لأمره تعالى ينقاد و يخضع
تنقاد لأمره تعالى و تخضع
جمع غداة - أوّل النّهار
جمع أصيل - آخر النّهار
بمقدارها الذي اقتضته الحكمة
هو الغُثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء
مرتفعا منتفخا
هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن
مرميّا به مطروحا أو متفرّقا
بئس الفراش و المستقر جهنّم
يدفعون و يُجازون
عاقبتها المحمودة، و هي الجنّات
عاقبتها سيّئة و هي النّار
يُضيّقه على من يشاء لحكمة
شيء قليل ذاهب زائل
رجع بقلبه إلى الله
عيش طيّب لهم في الآخرة
حسن مرجع و منقلب
إلى الله وحدهمرجعي و توبتي
أفلم يعلم و يتبيّن..
داهية تقرعهم بصنوف البلايا
أمهلت و أطلت في أمن و الدّعة
حافظ و عاصم
ثمرها الّذي يؤكل لا ينقطع
إلى الله وحده مرجعي للجزاء
لكلّ وقت حكم معيّن بالحكمة
اللّوح المحفوظ أو العلم الإلهي
لا رادّ و لا مُبطل له
بغير عمدٍ
استوى على العرش
يدبِّر الأمر
مدّ الأرض
رواسي
زوجين
يغشي الليل النهار
قِطَع
نخيل صنوان
الأُكُل


الصفحة التالية
Icon