الأغلال
المَثُلات
مغفرة للناس
ما تغيض الأرحام
بمقدار
الكبير
المتعالِ
ساربٌ
له معقّبات
من أمر الله
من وال
السّحاب الثّقال
شديد المِحال
له دعوة الحقّ
لله يسجد
ظلالهم
بالغدوّ
الآصال
بقدَرها
زبدًا
رابيًا
زبَدٌ
جُفاء
بئس المهاد
يدرءون
عقبى الدار
سوء الدار
يقدِر
متاع
أناب
طوبى لهم
حُسن مآب
إليه متاب
أفلم ييأس..
قارعة
فأمليتُ...
واق
أكُلُها دائم
إليه مآب
لكلّ أجل كتاب
أمّ الكتاب
لا مُعقِّب لحكمه
١٠
١١
١١
١١
١٢
١٣
١٤
١٥
١٥
١٥
١٥
١٧
١٧
١٧
١٧
١٧
١٨
٢٢
٢٢
٢٥
٢٦
٢٦
٢٧
٢٩
٢٩
٣٠
٣١
٣١
٣٢
٣٤
٣٥
٣٦
٣٧
٣٩
٤١
(١٤) سورة إبراهيم - مكيّة (آياتها ٥٢)
التفسير
الكلمة
الآية
بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره
الغالب أو الذي لا مثل له
المحمود الُثنى عليه
هلاك أو حسرة أو وادٍ في جهنّم
يختارون و يؤثرون
يطلبونها مُعوجّة أو ذات اعوجاج
بنعمائه أو وقائعه في الأمم الخالية
يذيقونكم و يكلّفونكم
يستبقون بناتكم للخدمة
ابتلاء بالنّعم و النّقم
أعلم اعلاما لا شُبهة معه
عظّوا على أناملهم تغيّظا من الرّسل و كلامهم
موقعٍ في الرّيبة و القلق
مُبدع و مُخترع..
حجّة و برهان على صدقكم
موقفه بين يديّ للحساب
استنصر الرّسل بالله على الظالمين
خسر و هلك كلّ مُتعاظم متكبّر
معاند للحقّ، مُجانب له
ما يسيل من أجساد أهل النّار
يتكلّف بلعه لحرارته و مرارته
يبتلعه لشدّة كراهته و نتنه
شديد هبوب الرّيح
خرجوا من القبور للحساب
دافِعون عنّا
منجى و مهرب و مزاغ
تسلّط أو حجّة
بمُغيثكم من العذاب
بمغيثيّ من العذاب
كلمة التوحيد و الإسلام
تعطي ثمرها الذي يُؤكل
كلمة الكفر و الضّلال
اقتُلِعت جثّتها من أصلها
في القبر عند السّؤال
دار الهلاك ( جهنّم)
يدخلونها أو يُقاسون حرّها
أمثالا من الأوثان يعبدونها
لا مُخالّة و لا مُوادّة
دائمين في منافعهما لكم
لا تطيقوا عدّها لعدم تناهيها
أبعِدني و نحّني
تسرع إليه شوقا و وٍدادا


الصفحة التالية
Icon