طين يابس كالفخّار
طين أسود متغيّر
مصوّر صورة إنسان أجوف
الرّيح الحارّة القاتلة
أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح
سجود تحية لا سجود عبادة
امتنع تكبّرا
أيّ غرض لك أو ما عذرك
مطرود من الرّحمة أو مرجوم بالشّهب
الابعاد على سبيل السّخط
أمهلني و لا تُمتني
وقت النّفخة الأولى
لأحملنّهم على الغواية و الضّلال
الذين أخلصتهم لطاعتك
حقّ عليّ مُراعاته
تسلّط و قدرة على الإغواء
فريق معيّن متميّز عن غيره
حقد و ضغينة و عداوة
تعب و إعياء
أضيافه و كانوا من الملائكة
خائفون فزعون
الآيسين من الخير أو الولد
فما شأنكم الخطير ؟
علِمنا أو قضينا و حكمنا
الباقين في العذاب مع أمثالها
أُنكرُكم و لا أعرفكم
يشكّون و يكذّبونك فيه
بطائفة منه أو من آخره
سِرْ خلفهم لتطّلع عليهم
أوحينا إليه
آخرهم و المُراد جميعهم
داخلين في وقت الصّباح
عن إجارة أو ضيافة أحد منهم
قسم من الله بحياة نبيّنا صلى الله عليه و سلم
غوايتهم و ضلالتهم
يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
صوت مُهلك من السّماء
داخلين في وقت الشّروق
طين مُتحجّر طُبِخ بالنّار
للمتفرّسين المُتأمّلين
طريق ثابت مُعلم مسلوك
سكّان بُقعة كثيفة الأشجار ملتفّتها (قوم شُعيب)
قُرى قوم لوط و الأيكة
لبطريق واضح يأتمّون به في أسفارهم
ديار ثمود بين المدينة و الشام
داخلين في وقت الصّباح
سبع آيات و هي الفاتحة
التي تثنّى و تكررّ قراءتها في الصّلاة - و من للبيان
أصناف من الكفّار
تواضع و ألن جانبك
أهل الكتاب
أعضاءً و أجزاءً، فآمنوا ببعض و كفروا ببعض
فاجهر به أو فامضه و نفّذه
الموت المُتيقّن وقوعه
رُبَمَا
ذرهم
لها كتاب
لو ما تأتينا
إلا بالحق
مُنظرين
الذّكر
شيع الأوّلين
نسلكه
خلت سنّة الأوّلين
يعرجون
سكّرت أبصارهم
قوم مسحورون
بروج
رجيم
استرق السّمع
فأتبعه
شهاب
مبين
الأرض مددناها
رواسي
موزون
معايش
عندنا خزانه
ننزّله
بقدر معلوم
الرّياح لواقح
لنحن الوارثون
صلصال
حمإ
مسنون
نار السّموم
سوّيته


الصفحة التالية
Icon