ساجدين
أبى
مالك..
رجيم
اللّعنة
فأنظرني
الوقت المعلوم
لأغوينّهم
المخلصين
صراط عليّ
سلطان
جزء مقسوم
غلّ
نصب
ضيف ابراهيم
وجلون
القانطين
فما خطبكم ؟
قدّرنا
غابرين
قوم منكرون
فيه يمترون
بقطع من اللّيل
اتبع أدبارهم
قضينا إليه
دابرهؤلاء
مصبحين
عن العالمين
لعمرُك
سكرتهم
يعمهون
الصّيحة
مُشرقين
سجّيل
للمتوسّمين
لبسبيل مقيم
أصحاب الأيكة
و إنهما
لبإمام مبين
الحِجر
مصبحين
سبعا
من المثاني
أزواجا منهم
اخفض جناحك
المقتسمين
عظين
فاصدع بما تؤمر
اليقين
١٠
١٢
١٣
١٤
١٥
١٥
١٦
١٧
١٨
١٨
١٨
١٨
١٩
١٩
١٩
٢٠
٢١
٢١
٢١
٢٢
٢٣
٢٦
٢٦
٢٦
٢٧
٢٩
٢٩
٣١
٣٢
٣٤
٣٥
٣٦
٣٨
٣٩
٤٠
٤١
٤٢
٤٤
٤٧
٤٨
٥١
٥٢
٥٥
٥٧
٦٠
٦٠
٦٢
٦٣
٦٥
٦٥
٦٦
٦٦
٦٦
٧٠
٧٢
٧٢
٧٢
٧٣
٧٣
٧٤
٧٥
٧٦
٧٨
٧٩
٧٩
٨٠
٨٣
٨٧
٨٧
٨٨
٨٨
٩٠
٩١
٩٤
٩٩
(١٦) سورة النّحل - مكّيّة (آياتها ١٢٨)
التفسير
الكلمة
الآية
تعاظم بذاته و صفاته الجليلة
بالوحي و منه القرآن العظيم
ماء مهين
شديد الخصومة بالباطل
الإبل و البقر و الضّأن و المعز
ما تتدفّئون به من البرد
تجمّل و تزيّن و وجاهة
تردّونها بالعشيّ إلى المُراح
تخرجونها بالغداة إلى المسرح
أمتعتكم الثقيلة الحمل
بمشقّتها و تعبها
بيان الطريق القاصد المستقيم
من السّبيل مائل عن الحقّ
فيه ترعون دوابّكم
خلق و أبدع لمنافعكم
من البحر الملح خاصّة
جواري فيه تشقّ الماء شقّا
جبالا ثوابت
لئلا تتحرّك و تضطرب بكم
معالم للطرق تهتدون بها
لا تطيقوا حصرها لعدم تناهيها
حقّ و ثبت، أو لا محالة أو حقّاً
أباطيلهم المسطّرة في كتبهم
آثامهم و ذنوبهم
الدعائم و العمد. أو الأساس
يُذلّهم و يهينهم بالعذاب
تُخاصمون و تعادون الأنيباء فيهم
الذلّ و الهوان
العذاب
أظهروا الإستسلام و الخضوع
مأواهم و مقامُهم
طاهرين من دنسالشّرك و المعاصي
أحاط. أو نزل بهم
كلّ معبود باطل و كلّ داع إلى ضلالة
ثبتت و وجبت
مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها
لننزلنّهم


الصفحة التالية
Icon