بشرا سويّا
غُلاما زكيّا
يغيّا
مكانا قصيّا
فأجاءها المخاض
نسيا منسيّا
فناداها
سريّا
رُطبًا جنيّا
قرّي عينا
شيئا فريّا
كان في المهد صبيّا
برّا بوالدتي
قول الحقّ
يمترون
قضى أمرا
أسمع بهم و أبصر
يوم الحسرة
صراطا سويّا
عصيّا
وليّا
اهجرني مليّا
حفيّا
شقيّا
لسان صِدق
كان مخلصا
قرّبناه نجيّا
اجتبينا
بُكيّا
خلفٌ
يلقون غيّا
مأتيّا
لغوا
سميّا
جثيّا
عتيّا
صليّا
واردها
خيرٌ مُقاما
أحسن نديّا
قرْنٍ
أحسن أثاثا
رئيا
فليمدد له
أضعف جندا
خير مردّا
أفرأيت
أطّلعَ الغيب
نمدّ له
عزّا
ضدّا
تؤزّهم أزّا
وفدا
وردا
شيئا إدّا
يتفطّرن منه
تخرّ الجبال هدّا
وُدّا
قوما لدّا
قرْن
تحِسّ
ركزا
١٠
١٠
١١
١١
١٢
١٣
١٣
١٣
١٤
١٤
١٦
١٧
١٧
١٧
١٩
٢٠
٢٢
٢٣
٢٣
٢٤
٢٤
٢٥
٢٦
٢٧
٢٩
٣٢
٣٤
٣٤
٣٥
٣٨
٣٩
٤٣
٤٤
٤٥
٤٦
٤٧
٤٨
٥٠
٥١
٥٢
٥٨
٥٨
٥٩
٥٩
٦١
٦٢
٦٥
٦٨
٦٩
٧٠
٧١
٧٣
٧٣
٧٤
٧٤
٧٤
٧٥
٧٥
٧٦
٧٧
٧٧
٧٩
٨١
٨٢
٨٣
٨٥
٨٦
٨٩
٩٠
٩٠
٩٦
٩٧
٩٨
٩٨
٩٨
(٢٠) سورة طه - مكّيّة (آياتها ١٣٥)
التفسير
الكلمة
الآية
لتتعب بالإفراط في مُكابدة الشدائد و التأسّف على قومك
استواءً يليق به تعالى
ما وراه التراب. أو ما وراء الأرض
حديث النّفس و خواطرها
أبصرتها بوُضوح
بشعلة نار مقبوسة على رأس عود
هاديا يهديني إلى الطريق
المُطهّر أو المبارك
اسم للوادي
أقربُ أن أسترها من نفسي
فتهلِك
أتحامل عليها في المشي و نحوه
أخبطُ بها الشجر ليتساقط الورق
حاجات و منافع أخرى
تمشي بسرعة و خفة
إلى حالتها التي كانت عليها
إلى جنبك تحت العضد الأيسر
لها شعاع الشّمس
غير داءٍ بَرَص و نحوه
جاوز الحدّ في العتوّ و التجبّر
ظهيرا و مُعينا
ظهري أو قوتي
أعطِيت مَسْئولك و مطلوبك
فألقيه و اطرحيه في نهر النّيل
لترَبّي بمُراقبتي أو بمرأى منّي
من يضمّه إليه و يحفظه و يُربّيه
تُسَرّ بلقائك
خلّصناك من المِحن تخليصا
على وَفق الوقت المقدّر لإرسالك
اصطفيتك لرسالتي و إقامة حُجّتي


الصفحة التالية
Icon