الدّائم القيام بتدبير الخلق
شركا و كفرا
نقصا من ثوابه
كرّرنا فيه بأساليب شتى
عِظة و اعتبارا
أن يُفرغ و يُتمّ إليك
أمرناه أو أوحينا إليه
امتنع من السّجود استكبارا
لا يُصيبك عُريٌ عن الملابس
لا تبرز للشّمس فيصيبك حرّها
لا يزول و لا يفنى
عوراتهما
أخذا يُلصقان و يلزقان
خالفا النّهي سهوا أو بتأوّل
فضّل عن مطلوبه أو عن النّهي
اصطفاه للنّبوّة و قرّبه
ضيّقة شديدة (في قبره)
أغفلوا فلم يُبيّن لهم مآلهم
كثرة إهلاكنا الأمم الماضية
لذوي العقول و البصائر
لكان إهلاكهم عاجلا لازما
يوم القيامة (عطف على كلمة)
صلّ و أنت حامد لربّك
ساعاته
أصنافا من الكفّار
زينتها و بهجتها
لنجعله فتنة لهم و ابتلاء
هي القرآن المُعجِز أم الآيات
من قبل الإثبات بالبيّنة
نَفتَضح في الآخرة بالعذاب
مُنتظر مآله
الطّريق المستقيم
لِتشقى
على العرش استوى
ما تحت الثّرى
أخفى
آنست نارا
بقبس
هدًى
المقدّس
طُوى
أكاد أخفيها
فتَردى
أتوكّأ عليها
أهشّ بها
مآرب أخرى
حيّة تسعى
سيرتها الأولى
إلى جناحك
بيضاء
غير سُوء
طغى
وزيرا
أزْري
أوتيت سؤْلك
فاقذفيه في اليمّ
لتُصنع على عيني
من يكفله
تقرّ عينها
فتنّاك فتونا
جئت على قدر
اصطنعتك لنفسي
لا تنيا في ذكري
يفرُط علينا
يطغى
إنّني معكما
خَلْقَه
هَدَى
فما بال القرون ؟
لا يضلّ ربي
مهدا
سُبُلا
أزواجا
شتّى
لألي النُّهى
أبى
مكانا سُوى
يوم الزّينة
فجمع كيده
ويلكم
فيُسحتكم
أسرّوا النّجوى
بطريقتكم المُثلى
فأجمعوا كيدَكم
أفلح
فأوجس في نفسه
تلقف
و الذي فطرنا
تزكّى
أسر بعبادي
يَبَسا
لا تخاف دَرَكا
لا تخشى
فغشِيهم
المنّ
السّلوى
لا تطغوْا
فيحلّ عليكم
هَوَى
ما أعجلك؟
فتنّا قومك
أسِفا
موعدي
بملكِنا
أوْزارا
من زينة القوم
عِجلا جسدا
لهُ خوار
ما منعَك
فما خطبُك ؟
بَصُرتُ
أثر الرّسول
فنبذتها
سوّلت
لا مِساس
لننْسِفنّه
وزرا
زرقا
يتخافتون
أنثلهم طريقة
ينسفها
قاعا
صفصفا
عِوَجا
أمْتا
لا عِوَج له
هَمْسا
عنَتِ الوجوه


الصفحة التالية
Icon