للحيّ
القيّوم
حمل ظلما
هضنا
صرّفنا فيه
ذِكرا
أن يُقضى إليك
عَهِدنا إلى آدم
أبى
لا تعرَى
لا تضحى
لا يبلى
سوآتهما
طفقا يخصفان
عصى آدم
فغوى
اجتباه
معيشة ضنكا
أفلم يهد لهم
كم أهلكنا
لأولى النّهى
لكان لزاما
أجل مسمّى
سبّح بحمد ربّك
آناء الليل
أزواجا منهم
زهرة الحياة الدنيا
لِنفتنهم فيه
بيّنة
من قبله
نخزى
مُتربّصٌ
الصّراط السّويّ
١٠
١٠
١٠
١٢
١٢
١٥
١٦
١٨
١٨
١٨
٢٠
٢١
٢٢
٢٢
٢٢
٢٤
٢٩
٣١
٣٦
٣٩
٣٩
٤٠
٤٠
٤٠
٤٠
٤١
٤٢
٤٥
٤٥
٤٦
٥٠
٥٠
٥١
٥٢
٥٣
٥٣
٥٣
٥٣
٥٤
٥٦
٥٨
٥٩
٦٠
٦١
٦١
٦٢
٦٣
٦٤
٦٤
٦٧
٦٩
٧٢
٧٦
٧٧
٧٧
٧٧
٧٧
٧٨
٨٠
٨٠
٨١
٨١
٨١
٨٣
٨٥
٨٦
٨٦
٨٧
٨٧
٨٧
٨٨
٨٨
٩٢
٩٥
٩٦
٩٦
٩٦
٩٦
٩٧
٩٧
١٠٠
١٠٢
١٠٣
١٠٤
١٠٥
١٠٦
١٠٦
١٠٧
١٠٧
١٠٨
١٠٨
١١١
١١١
١١١
١١١
١١٢
١١٣
١١٣
١١٤
١١٥
١١٦
١١٨
١١٩
١٢٠
١٢١
١٢١
١٢١
١٢١
١٢٢
١٢٤
١٢٨
١٢٨
١٢٨
١٢٩
١٢٩
١٣٠
١٣٠
١٣١
١٣١
١٣١
١٣٣
١٣٤
١٣٤
١٣٥
١٣٥
(٢١) سورة الأنبياء - مكّيّة(آياتها ١١٢)
التفسير
الكلمة
الآية
قرُب و دنا
تنزيله بالوحي
بالغوا في إخفاء تناجيهم
تخاليط أحلام رآها في نومه
أجسادا، أو ذوي جسد
موعظتكم أو شرفكم و صيتكم
كثيرا أهلكنا
أدركوا بحاسّتهم عذابنا الشديد
يهربون مسرعين
نعّمتم فيه فبَطِرتم
كالنّبات المحصود بالمناجل
ميّتين كانّار التي سكن لهبها
ما يُتَلهّى به من صاحبة أو ولد
نرمي به و نورده
يمحقه و يدحضه
ذاهب مُضمحلٌ
الهلاك أو الخزي أو وادٍ بجهنّم
لا يكلّون و لا يعيوْن
لا يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة
هم يُحيون الموتى - كلاّ
لأختلّ نظامهما و خربتا بالتّنازع
قالوا الملائكة بنات الله
خائفون حذرون
كانتا مُلتصِقتين بلا فصْلٍ
ففصلنا بينهما بالهواء
كل شيء نامٍ حيوانا أو نباتا
جبالا ثوابت
لئلاّ تضطرب بهم فلا تثبُت
طُرُقا واسعة مسلوكة
مصونا من الوُقوع أو التّغيّر
من الشّمس و القمر
يدورون. أو يجرون في السّماء
نختبركم مع علمِنا بحالكم
لا يمنعون و لا يدفعون
فجأة


الصفحة التالية
Icon