٢- تُستوفى صور الماضي ومعه الماضي المبني للمجهول عقب الفعل الذي بني منه، ثم المضارع والمبني للمجهول منه ثم الأمر.
٣ – يرد الفعل اللازم – أولا – ثم المتعدي بحرف، ثم المتعدي لمفعول به ثم المتعدي لمفعول وبحرف، ثم المتعدي لمفعولين وهكذا.
٤ – يرد من الأفعال المجرد وجميع صوره ثم المزيد.
٥ – يتبع الترتيب الهجائي – في كل ذلك، كما يتبع الترتيب الهجائي مع الضمائر واللواحق.
ب - في الأسماء:
١ – يتبع الترتيب الهجائي دون أي اعتبار.
٢ – يرد الاسم النكرة – مرفوعة ومجرورة – ثم النكرة المنصوبة، ثم المعرف بأل ثم المضاف للظاهر، ويرتب – هجائيا – بحسب ما أضيف إليه، ثم المضاف للضمير، ويرتب – هجائيا – بحسب ما أضيف إليه.
٣ – عندما تتقدم صور الاسم الواحد في مبدأ حروفه يبدأ بالفتح ثم بالضم ثم بالكسر.
٤ – عند التعريف بالأعلام يلتزم التعريف المفيد الموجز مع الانتفاع بسياق القرآن ومضامينه في التعريف.
ج - في حروف المعاني:
١ – تعرض هذه الحروف في سياق الترتيب الهجائي للمواد.
٢ – التعريف بها مقصده الأساس بيان معانيها في السياق القرآني، ويكتفي بمثال واحد لكل معنى من معانيها.
٣ – لا يشترط إحصاء عددها إلا إذا تيسّر في المراجع المعتمدة.