المبدوء بياء المضارعة، يليه:
المبدوء بتاء المضارعة الدالة على التأنيث، يليه:
المبدوء بهمزة المضارعة، يليه:
المبدوء بتاء المضارعة الدالة على المخاطب، مع البدء بالمسند إلى المفرد المخاطب، ثم بقية الضمائر مرتبة ألفبائيًّا، يليه:
المبدوء بنون المضارعة.
فعل الأمر:
المسند إلى المفرد المذكر المخاطب، يليه:
المسند إلى بقية الضمائر مرتبة ألفبائيِّا.
٣- ترتب الأسماء ألفبائيًّا.
٤- بالنسبة للضمائر المنفصلة، والأدوات الاسمية قمنا بحصر جميع صورها الواردة (ماعدا "ال" الموصولة لكثرة مرات ورودها) مع مراعاة الترتيب الهجائي، والبدء بالخالي أولا. ولذا جاءت الصور الواردة "لأيّ" هكذا: أيّ - أيّكم- أيّنا- أيّه- أيّها- أيّهم.
٥- بالنسبة للأدوات الحرفية اكتفينا في حصر الصور الواردة بما تكرر في القرآن ثلاثمائة مرة فأقل. أما ما زاد على ذلك فقد اكتفينا بذكر ثلاثمائة مرة من مجموع مرات وروده، وهو مقدار ما يشغل صفحة من المعجم. وقد شمل ذلك الأدوات: الهمزة، وإلا، وإلى، وأَنْ، وإِنْ، وإِنّ، وال التعريف، والباء، والتاء، وثم، وعلى، والفاء، وفي، والكاف، واللام، ولا، ولم، وما، ومِنْ، والواو، ويا. وقد تجاوز عدد مرات الورود لحرف الواو- على سبيل المثال- تسعة آلاف وأربعمائة مرة.