(١/ ٣٧٨) ومعاني الآثار (٣/ ٣٨) ومسلم (١/ ٢٤٦) رقم ٣٠٢، وأبو داود، رقم (٢١٦٥).
: ٢١١١: أذى: ٢: الحيض خلقة في النساء وطبع معتاد معروف منهن. رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أضحى أو فطر إلى المصلى، فمر على النساء فقال:
«يا معشر النساء تصدقن فإنى أريتكن أكثر أهل النار- فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال:
تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن- قلن: وما نقصان عقلنا، وديننا يا رسول الله؟ قال- أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل- قلن:
بلى قال: فذلك من نقصان عقلها أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم- قلن: بلى يا رسول الله قال: فذلك من نقصان دينها».
رواه البخاري (١/ ٨٣، ١٤٩) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٣٢) والترمذي (ح/ ٢٦١٣) وابن ماجة (ح/ ٤٠٠٣) وأحمد (١/ ٣٦٣، ٤٢٥، ٤٣٣، ٢/ ٦٦، ٣٦٣) والبيهقي (١/ ٣٠٨، ٤/ ٢٣٥، ١٠/ ١٤٨) والحاكم (٢/ ١٩٠، ٤/ ٦٠٣) والتمهيد (٣/ ٣٢٦) ونصب الراية (٤/ ٩٠، ٩٨) ومشكل (٣/ ٣٠٥) والكنز (٤٥٠٧٥) والمشكاة (١٩) والمسير (٤٠/ ٢٣٧) والقرطبي (٣/ ٨٢) وابن كثير (١/ ٤٩٧) وأسرار (١٤٦) والإرواء (١/ ٢٠٤، ٢٠٥، ٣/ ٣٨٥).
٤٠١: ٢١١٣: قتادة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠٣).