أبى شيبة (٨/ ١٠٤) والبيهقي (٧/ ٢٧٧) والأذكار (٢٠٩) والقرطبي (٤/ ٧٨).
: ٥: القرب: ٤: في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة».
رواه البخاري (٣/ ٢٥٩، ٩/ ١٤٥) ومسلم في (الذكر والدعاء، ح/ ٦) والترمذي (ح/ ٣٥٠٦، ٣٥٠٧، ٣٥٠٨) وابن ماجة (ح/ ٣٨٦٠، ٣٨٦١) وأحمد (٢/ ٢٥٨، ٤٩٩) والبيهقي (١٠/ ٢٧) والحاكم (١/ ١٦) وابن حبان (٢٣٨٤) والحلية (٣/ ١٢٢، ٦، ٢٧٤، ١٠/ ٣٨٠) والطبري (٩/ ٩١، ١٥/ ١٢١) وتلخيص (٤/ ١٧٢) والخطيب (٨/ ٣٣٧) والمشكاة (٢٢٨٧، ٢٢٨٨).
٢٦: ٦: العذاب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١).
: ٧: وتعالى: ٢: المصدر السابق.
: ٨: عبدى: ٣: قال أبو جعفر بن جرير: معنى الحمد لله:
الشكر لله خالصا دون سائر ما يعبد من دونه، ودون كل ما برأ من خلقه، بما أنعم على عباده من النعم التي لا يحصيها العدد، ولا يحيط بعددها غيره أحد، في تصحيح الآلات لطاعته، وتمكين جوارح أجسام المكلفين لأداء فرائضه، مع ما بسط لهم في دنياهم من الرزق، وغذاهم به من نعيم العيش، من غير استحقاق منهم ذلك عليه، ومع ما نبههم عليه ودعاهم إليه، من الأسباب المؤدية إلى دوام الخلود في دار المقام


الصفحة التالية
Icon