٤٤٨) والطبراني في «الصغير» (٢/ ١٠٧) وشرح السنة (٤/ ٣٨٧) والخطيب (٦/ ٥، ٢٠٧) والحلية (٣/ ٣٠١، ٨/ ٣٠٦) والمسير (٣/ ٣٦٥، ٦/ ٣٥٧، ٨/ ٣٩) والمنثور (٤/ ٩٦، ٥/ ١٨٥، ٦/ ٢٥٩) وبداية (١/ ١٢٩، ٦/ ٣٠١) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٥٤٥، ٦/ ٢٢٨٧).
٢٨٠٠: ١٥٨٤٢: أمين: ١: قال ابن كثير: وهذا إخبار من الله- عز وجل- عن عبده ورسوله صالح عليه السلام أنه بعثه إلى قومه ثمود وكانوا عربا يسكنون مدينة الحجر التي بين واد القرى وبلاد الشام، ومساكنهم معروفة مشهورة.
وقد قدمنا في سورة «الأعراف» الأحاديث المروية في مرور رسول الله ﷺ بهم حين أراد عبور الشام فوصل إلى تبوك ثم عاد إلى المدينة ليتأهب لذلك.
٢٨٠١: ١٥٨٤٧: الرطب: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٤). وتفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٣).
: ١٥٨٤٨: نوى: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٤).
: ١٥٨٥٠: ويخضر: ٣: المصدر السابق.
٢٨٠٢: ١٥٨٥٢: تهشيما: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٤).
: ١٥٨٥٤: هضيم: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٨٥٦: حاذقين: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٣).
: ١٥٨٥٧: حاذقين: ٤: المصدر السابق.
: ١٥٨٥٨: شرهين: ٥: المصدر السابق.
٣٨٠٣: ١٥٨٥٩: أشرين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٣).
: ١٥٨٦٠: المسرفين: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المراد:
الذين عقروا الناقة. وقيل: التسعة الرهط


الصفحة التالية
Icon