: ١٥٨٨٤: العالمين: ٢: قوله تعالى: «أتأتون الذكران من العالمين» كانوا ينكحونهم في أدبارهم وكانوا يفعلون ذلك بالغرباء على ما تقدم في «الأعراف».
: ١٥٨٨٦: النساء: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٨).
: ١٥٨٨٧: القبل: ٤: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٨).
٢٨٠٩: ١٥٨٩٠: امرأته: ١: زاد ابن كثير: وكانت عجوز سوء بقيت فهلكت مع من بقي من قومها، وذلك كما أخبر الله تعالى عنهم في سورة «الأعراف» و «هود»، وكذا في «الحجر» حين أمره الله أن يسري بأهله إلا امرأته، وأنهم لا يلتفتوا إذا سمعوا الصيحة حين تنزل على قومه فصبروا لأمر الله، واستمروا وأنزل الله على أولئك العذاب الذي عم جمعهم، وأمطر عليهم حجارة من سجيل منضود.
٢٨١٠: ١٥٨٩٥: والنار: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٩).
: ١٥٨٩٦: شعيب: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٥).
: ١٥٩٠٠: الشجر: ٣: روى الحافظ ابن عساكر في ترجمة شعيب من طريق محمد بن عثمان بن أبي شيبة عن أبيه عن معاوية بن هشام عن هشام بن سعيد عن سعيد بن أبي هلال عن ربيعة عن يوسف عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ قوم مدين وأصحاب الأيكة أمتان بعث الله إليهما شعيبا النبي عليه السلام».
تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٥).
قال ابن كثير: «هذا غريب وفي رفعه نظر، والأشبه أن يكون موقوفا. ، والصحيح أنهم أمة واحدة وصفوا في كل مقام بشيء».