: ١٦١٩٧: اليوم: ٢: ومن هذا قوله عليه السلام: «وما رؤي الشيطان يوما هو فيه أصغر ولا أدحر ولا أحقر ولا أغيظ منه في يوم عرفة، وما في ذاك إلا لما رأى من تنزل الرحمة، وتجاوز الله عن الذنوب العظام إلا ما رأى يوم بدر» قيل: وما رأى يا رسول الله؟ قال:
«أما أنه رأى جبريل يزع الملائكة» تفسير: ١٦١٩٩: جناحين: ٣: القرطبي (٧/ ٤٨٨٤).
٢٨٥٨: ١٦٢٠٢: الذباب: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٨٥).
: ١٦٢٠٣: غيركم: ٢: تفسير الثوري: (ص ٢٣٢).
: ١٦٢٠٤: والدي: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٥٩).
ثبت في الصحيح مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ همام، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «قرصت نبيا من الأنبياء نملة، فأمر بقرية النمل فأحرقت، فأوحى الله إليه: أفي أن قرصتك نملة أهلكت أمة من الأمم تسبح؟ فهلا نملة واحدة؟» رواه البخاري (٤/ ٧٥) وأحمد (٢/ ٤٠٣) والمشكاة (٤٠١٢٢) والكنز (١٣٣٨٤) والمنثور (٤/ ١٨٣) وابن كثير (٦/ ١٩٤).
٢٨٥٩: ١٦٢١١: الطير: ١: قوله تعالى: «تفقد الطير» ذكر شيئا آخر مما جرى له في مسيره الذي كان فيه من النمل، والتفقد: تطلب ما غاب عنك من شيء، والطير: اسم جامع والواحد طائر، والمراد بالطير: جنس الطير وجماعتها، وكانت صحبه في سفر وتظله بأجنحتها.
٢٥٦١: ١٦٢٢١: الغائبين: ١: قال القرطبي: أي ما للهدهد لا رآه فهو من القلب الذي لا يعرف معناه، وهو


الصفحة التالية
Icon