: ١٦٢٥٨: ذلك: ٣: روى البخاري من حديث ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا بلغه أن أهل فارس قد ملكوا بنت كسرى قال: «لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة» قال القاضي أبو بكر بن العربي: هذا نص في أن المرأة لا تكن خليفة، ولا خلاف فيه.
رواه البخاري (٦/ ١٠، ٩/ ٧٥) والترمذي (ح/ ٢٢٦٢) والنسائي (٨/ ٢٢٧) والبيهقي (٣/ ٩٠، ١٠/ ١١٦، ١١٨) والحاكم (٣/ ١١٨، ١١٩) وشرح السنة (١٠/ ٧٧) والمشكاة (٣٦٩٣) والبغوي (٥/ ١٤٣) والقرطبي (١/ ٣٥٥، ١٣/ ١٨٣) والدرر (١٣٦).
٢٨٦٧: ١٦٢٦١: يخدمنها: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٠).
: ١٦٢٦٤: عرضا: ٢: المصدر السابق.
٢٨٦٨: ١٦٢٦٨: والأرض: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١).
: ١٦٢٦٩: السر: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٠٣).
: ١٦٢٧٠: عكرمة: ٣: المصدر السابق.
: ١٦٢٧٢: الماء: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١).
٢٨٦٩: ١٦٢٧٦: الرحيم: ١: سورة «الحشر» آية: ٢٢.
: ١٦٢٧٩: أعلم: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: رب العرش العظيم أي: الذي ليس في المخلوقات أعظم منه. ولما كان الهدهد داعيا إلى الخير وعبادة الله وحده والسجود له نهى عن قتله- كما رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجة عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
«نهى النبي ﷺ عن أربع من الدواب: النملة والنحلة والهدهد والصرد».
انظر تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١).


الصفحة التالية
Icon