استضعفوا في الأرض أي: نتفضل عليهم وننعم، وهذه حكاية مضت.
٢٩٤٢: ١٦٦٨٥: أليم: ١: قوله تعالى: وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه قد تقدم معنى الوحي ومحامله، واختلف في هذا الوحي إلى أم موسى، فقالت فرقة: كان قولا في منامها، وقال قتادة: كان إلهاما، وقالت فرقة: كان بملك يمثل لها.
٢٩٤٤: ١٦٦٩٢: وحزنا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: اللام هنا لام العاقبة لا لام التعليل لأنهم لم يريدوا بالتقاطه في ذلك، ولا شك أن ظاهر اللفظ يقتضي ما قالوه، ولكن إذا نظر إلى معنى السياق فإنه تبقى اللام للتعليل لأن معناه أن الله تعالى قيضهم لالتقاطه ليجعله عدوا لهم وحزنا فيكون أبلغ في إبطال حذرهم منه.
٢٩٤٦: ١٦٧٠٥: موسى: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨١).
: ١٦٧٠٦: إلا ذكر موسى: ٢: المصدر السابق.
: ١٦٧٠٧: الوراق نحو: ٣: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٧١).
/ ذلك// ٢٩٤٧: ١٦٧١٨: المصدقين: ١: زاد القرطبي: بوعد الله حين قال لها: إنا رادوه إليك وقال: لتبدي به ولم يقل: لتبديه لأن حروف الصفات قد تزاد في الكلام، تقول أخذتها لحبل وبالحبل.
وقيل: أي لتبدي القول به.
٢٩٤٨: ١٦٧٢٠: قصيه: ١: قوله تعالى: وقالت لأخته قصيه أي:
قالت أم موسى لأخت موسى: اتبعي أثره حتى تعلمي خبره، واسمها مريم بنت