يلمس الاحلاس في منزله | بيديه كاليهودي المصل |
ورادعة صفراء بالطيب عندنا | للمس الندامى من يد الدرع مفتق |
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن جرير عن محمد بن سيرين قال : سألت عبيدة عن قوله ﴿ أو لامستم النساء ﴾ فأشار بيده وضم أصابعه، كأنه يتناول شيئاً يقبض عليه. قال محمد : ونبئت عن ابن عمر أنه كان إذا مس مخرجه توضأ، فظننت قول ابن عمر وعبيدة شيئاً واحداً.
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي عثمان قال : اللمس باليد.
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي عبيدة قال : ما دون الجماع.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الشعبي قال : الملامسة دون الجماع.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الحسن قال : الملامسة الجماع.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سفيان في قوله ﴿ فتيمموا صعيداً طيباً ﴾ قال : تحروا تعمدوا صعيداً طيباً.
وأخرج ابن جرير عن قتادة ﴿ صعيداً طيباً ﴾ قال : التي ليس فيها شجر ولا نبات.
وأخرج ابن جرير عن عمرو بن قيس الملائي قال : الصعيد التراب.
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن بشير في الآية قال : الطيب. ما أتت عليه الأمطار وطهرته.
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان في قوله ﴿ صعيداً طيباً ﴾ قال : حلالاً لكم.
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه عن ابن عباس قال : إن أطيب الصعيد أرض الحرث.
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن حماد قال : كل شيء وضعت يدك عليه فهو صعيد، حتى غبار لبدك فتيمم به.
وأخرج الشيرازي في الألقاب عن ابن عباس « أن النبي ﷺ سئل أي الصعيد أطيب؟ قال : أرض الحرث ».
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف عن أبي هريرة قال :« لما نزلت آية التيمم لم أدر كيف أصنع، فأتيت النبي ﷺ فلم أجده، فانطلقت أطلبه فاستقبلته، فلما رآني عرف الذي جئت له، فبال ثم ضرب بيديه الأرض فمسح بهما وجهه وكفيه ».
وأخرج ابن عدي عن عائشة قالت :« لما نزلت آية التيمم ضرب رسول الله ﷺ بيده على الأرض فمسح بهما وجهه، وضرب بيده الأخرى ضربة أخرى فمسح بهما كفيه ».
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه عن عمار بن ياسر قال :« كنت في سفر فاجنبت فتمعكت فصليت، ثم ذكرت ذلك للنبي ﷺ فقال :» إنما كان يكفيك أن تقول هكذا، ثم ضرب بيديه الأرض فمسح بهما وجهه وكفيه « ».