يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٥١﴾)
نلاحظ أن التفصيل في سورة الشعراء أكثر وحصلت محاورة بين موسى - عليه السلام - وفرعون أما في الأعراف فلم يرد ذلك. وفي الشعراء هدد فرعون موسى - عليه السلام - بالسجن. ونلخّص الفرق بين الآيتين من الناحية التعبيرية:
سوة الشعراء... سورة الأعراف
قال للملأ من قومه (قول فرعون)... قال الملأ من قوم فرعون (قول الملأ)
يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره... يريد أن يخرجكم من أرضكم
وابعث في المدائن حاشرين... وأرسل في المدائن حاشرين
يأتوك بكل سحّار عليم... يأتوك بكل ساحر عليم
قالوا لفرعون... قالوا
وإنكم إذاً لمن المقربين... وإنكم لمن المقربين
فألقي السحرة ساجدين... وألقي السحرة ساجدين
فلسوف تعلمون... فسوف تعلمون
ولأصلبنّكم... ثم لأصلّبنّكم
لا ضير إنا إلى ربنا لمنقلبون... إنا إلى ربنا منقلبون


الصفحة التالية
Icon