[ وجوز أبو البقاء ذلك فقال :" أو نكرة موصوفة ولا تكون مصدرية ؛ لأن المحبة لا تتفق، فإن جعلت المحبة بمعنى : المفعول، جاز على رأي أبي علي " يعني يَبْقى التقدير : من الشيء المحبوب، وهذان الوجهان ضعيفان والأول أضعف ]. أ هـ ﴿تفسير ابن عادل حـ ٥ صـ ٣٨٥ ـ ٣٨٦﴾