وغرفها وأبوابها وأسرتها وكأنها من عرق واحد، واسمها الوسيلة، هي لمحمد ﷺ وأهل بيته، والصفراء فيها مثل ذلك، هي لإبراهيم، عليه السلام، وأهل بيته.
وهذا أثر غريب أيضا (١). أ هـ ﴿تفسير ابن كثير حـ ٣ صـ ١٠٣ ـ ١٠٥﴾
________
(١) وفي إسناده سعد بن طريف الإسكافي، قال ابن معين : لا يحل لأحد أن يروي عنه، وقال أحمد وأبو حاتم : ضعيف، وقال النسائي والدارقطني : متروك الحديث، وقال ابن حبان : كان يضع الحديث على الفور. ميزان الاعتدال (٢/١٢٢).


الصفحة التالية
Icon