وذكره الله تعالى باسمه فى ستة وثلاثين موضعا من القرآن :﴿إِنَّآ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ﴾، ﴿إِنَّآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ كَمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَى نُوحٍ﴾، ﴿كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحاً هَدَيْنَا﴾، ﴿وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَن يُؤْمِنَ مِن قَوْمِكَ إِلاَّ مَن قَدْ آمَنَ﴾، ﴿خُلَفَآءَ مِن بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ﴾، ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ نُوحٍ﴾، ﴿أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ﴾، ﴿كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ﴾، ﴿إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ﴾، ﴿وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ﴾، ﴿وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي﴾، ﴿يانُوحُ اهْبِطْ بِسَلاَمٍ﴾، ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ ياقَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ﴾، ﴿وَنُوحاً إِذْ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾، ﴿ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ﴾، ﴿إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى ءَادَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾، ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ﴾، ﴿وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّيْنَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِن نُّوحٍ﴾، ﴿شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً﴾، ﴿كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ﴾، ﴿وَقَوْمَ نُوحٍ مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَوْماً فَاسِقِينَ﴾، ﴿مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ﴾، ﴿إِنَّآ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ﴾، ﴿قَالَ نُوحٌ رَّبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي﴾، ﴿وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لاَ تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً﴾.
قال الثعلبىُّ : هو نوح بن لامكْ أَو لَمكْ بن متوشَلْح بن أَخْنوخَ بن يرْد بن مهْلائيل بن أَنوشِ بن قَيْنان بن شِيث بن آدم.
أَرسله الله إِلى ولَدِ قابيل ومن تابعُهم من ولَد شيث.