فلما ولدته سويَّاً، جاءها إبليس فقال : لم لا تُسمِّينه بي كما وعدتني؟ فقالت : وما اسمك؟ قال : الحارث، وكان اسم إبليس في الملائكة الحارث، فسمته : عبد الحارث، وقيل : عبد شمس برضى آدم، فذلك قوله :﴿ فلما آتاهما صالحاً جعلا له شركاء ﴾. أ هـ ﴿زاد المسير حـ ٣ صـ ﴾