فإن جاءكم العذاب الآن لما استقلتم منه ؛ لأنه لن ينفعكم إعلان الإيمان، ولن يقبل الله منكم، وبذلك يصيبكم عذاب في الدنيا، بالإضافة إلى عذاب الآخرة، وهذا الاستعجال منكم للعذاب يضاعف لكم العذاب مرتين، في الدنيا، ثم العذاب الممتد في الآخرة. أ هـ ﴿تفسير الشعراوى صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon