أصل الجدال. هو الصراع وإسقاط المرء صاحبه على الجدالة وهى الأرض الصّلبة ثم استعمل فى المخاصمة والمنازعة بما يشغل عن ظهور الحق ووضوح الصواب، والنصح :
تحرّى الخير والصلاح للمنصوح له، والإخلاص فيه قولا وعملا، والإغواء : الإيقاع فى الغى، وهو الفساد الحسى والمعنوي، والإجرام : الفعل القبيح الضارّ الذي يستحق فاعله العقاب.
ابتأس : اشتد بؤسه وحزنه، والفلك : السفينة، ويطلق على الواحد والجمع، والمراد بالأعين هنا : شدة الحفظ والحراسة، وسخر منه : استهزا به، ويخزيه : يذله ويفضحه : ومقيم : أي دائم
الفور والفوران : الارتفاع القوى، يقال فى الماء إذا نبع وجرى، وإذا غلا وارتفع، والمراد منه هنا اشتداد غضب اللّه على أولئك المشركين الظالمين لأنفسهم وللناس، وحلول وقت انتقامه منهم، والتنور : ما يخبز فيه الخبز، اتفقت فيه لغة العرب والعجم وأهل بيت الرجل : نساؤه وأولاده وأزواجهم، ومجريها ومرساها : أي إجراؤها وإرساؤها، ومعزل : أي مكان عزلة وانفراد، وآوى : أي ألجأ، وعصمه : حفظه، والبلع : ازدراد الطعام والشراب بسرعة، وغاض الماء غار فى الأرض ونضب، والجودي : جبل بالموصل.
أعمرته الأرض واستعمرته إياها : إذا فوضت إليه عمارتها، والريب، الظن والشك يقال رابنى الشيء يريبنى : إذا جعلك شاكا، وغير تخسير : أي غير إيقاع فى الخسران باستبدال الشرك بالتوحيد.
الآية : المعجزة الدالة على صدق نبوته، وذروها : اتركوها، وعقر الناقة بالسيف :
قطع قوائمها به أو نحرها، والتمتع : التلذذ بالمنافع، والدار : البلد كما يقال ديار بكر :
أي بلادهم، وكذب فلانا حديثا وكذبه الحديث : أي كذب عليه فيه، والوعد :
خبر موقوت كأن الواعد قال للموعود إننى أفي به فى وقته، فإن وفى فقد صدق ولم يكذبه، وأصل الأخذ : التناول باليد، ثم استعمل فى الأشياء المعنوية كأخذ الميثاق