﴿ وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا ﴾ أي يقولان : ربنا. ثم المأمور في قوله ﴿ وبشر ﴾ إما الرسول، وإما كل من له استئهال أن يبشر. والصالحة نحو الحسنة في جريها مجرى الاسم. قال الحطيئة :
كيف الهجاء وما تنفك صالحة | من آل لأم بظهر الغيب تأتيني |
﴿ وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا ﴾ أي يقولان : ربنا. ثم المأمور في قوله ﴿ وبشر ﴾ إما الرسول، وإما كل من له استئهال أن يبشر. والصالحة نحو الحسنة في جريها مجرى الاسم. قال الحطيئة :
كيف الهجاء وما تنفك صالحة | من آل لأم بظهر الغيب تأتيني |