في أفواههم (جائز) ومثله بما أرسلتم به
إليه مريب (كاف)
أفي الله شك ليس بوقف لأنَّ ما بعده نعت لما قبله
والأرض (جائز) فصلاً بين الاستخبار والأخبار على أنَّ ما بعده مستأنف وليس بوقف إن جعل جملة في موضع الحال مما قبله
مسمى (حسن) ومثله مثلنا على استئناف ما بعده لأنَّ تريدون لا يصلح وصفاً لبشر فالاستفهام مقدر أي أتريدون
آباؤنا (حسن)
بسلطان مبين (تام) وقيل حسن
إلاَّ بشر مثلكم ليس بوقف للاستدراك بعده ولجواز الوقف مدخل لقوم
من عباده (كاف) للابتداء بالنفي ومثله بإذن الله
المؤمنون (كاف)
سبلنا (كاف)
على ما آذيتمونا (حسن)
المتوكلون (تام)
في ملتنا (جائز)
الظالمين ليس بوقف
من بعدهم (تام) عند نافع وأبي حاتم
وعيد (كاف)
واستفتحوا (حسن) إن لم يبتدأ به وإلاَّ فلا يحسن الوقف لما فيه من الابتداء بكلمة والوقف عليها
جبار عنيد (كاف) وقيل لا يوقف عليه لأنَّ جملة من ورائه جهنم في محل جر صفة لجبار
جهنم (كاف) على استئناف ما بعده وكذا إن عطف على محذوف تقديره يدخلها ويسقى وليس بوقف إن عطف ما بعده على ما قبله
صديد (حسن) على استئناف ما بعده وإلاَّ بأن جعلت جملة يتجرعه صفة لما أو حالاً من الضمير في يسقى فلا يوقف على صديد
وما هو بميت (كاف)
غليظ (تام)
مثل الذين كفروا بربهم (تام) على أنَّ خبر مثل محذوف أي فيما يتلى عليكم أو يقص قال سيبويه وقال ابن عطية مثل مبتدأ وأعمالهم مبتدأ ثان وكرماد خبر الثاني والجملة خبر الأول قال أبو حيان وهذا عندي أرجح الأقوال وكذا يوقف على بربهم إن جعلت وأعمالهم جملة مستأنفة على تقدير سؤال كأنه قيل كيف مثلهم فقيل أعمالهم كرماد كما تقول زيد عرضه مصون وماله مبذول فنفس عرضه مصون هو نفس صفة زيد وليس بوقف إن جعل خبر مثل قوله أعمالهم أو جعل مثل مبتدأ أو أعمالهم بدل منه بدل كل من كل