سميت السورة الكريمة (سورة إبراهيم ) تخليدا لمآثر أب الأنبياء، وإمام الحنفاء " إبراهيم " عليه السلام، الذي حطم الأصنام، وحمل راية التوحيد، وجاء بالحنيفية السمحة ودين الإسلام، الذي بعث الله به خاتم المرسلين، وقد قص علينا القرآن الكريم دعواته المباركات بعد انتهائه من بناء البيت العتيق، وكلها دعوات إلى الإيمان والتوحيد. أ هـ ﴿صفوة التفاسير حـ ٢ صـ ٨٩﴾


الصفحة التالية
Icon