الوقوف :﴿ فلا تستعجلوه ﴾ ط ﴿ يشركون ﴾ ٥ ﴿ فاتقون ﴾ ٥ ﴿ بالحق ﴾ ط ﴿ يشركون ﴾ ٥ ﴿ مبين ﴾ ٥ ج ﴿ خلقها ﴾ ج لاحتمال تمام الكلام واحتمال أن يكون ﴿ لكم ﴾ متعلقاً به والوقف حينئذٍ على ﴿ لكم ﴾ ﴿ تأكلون ﴾ ٥ ص للعطف ﴿ تسرحون ﴾ ٥ ص لذلك ﴿ الأنفس ﴾ ط ﴿ رحيم ﴾ ٥ لا لأن ﴿ الخيل ﴾ مفعول ﴿ خلق ﴾ ﴿ وزينة ﴾ ط ﴿ ما لا تعلمون ﴾ ٥ ﴿ جائر ﴾ ط ﴿ أجمعين ﴾ ٥ ﴿ تسيمون ﴾ ٥ ﴿ الثمرات ﴾ ط ﴿ يتفكرون ﴾ ٥ ﴿ والنهار ﴾ ط لمن قرأ ﴿ والشمس ﴾ وما بعده بالرفع ومن نصب ﴿ الشمس والقمر ﴾ ورفع ﴿ النجوم ﴾ وقف على ﴿ القمر ﴾ ومن نصب الكل وقف على ﴿ بأمره ﴾ ﴿ بأمره ﴾ ط ﴿ يعقلون ﴾ ٥ لا لأن ما بعده مفعول ﴿ سخر ﴾ ﴿ ألوانه ﴾ ط ﴿ يذكرون ﴾ ٥ ﴿ تلبسونها ﴾ ج لأن قوله ﴿ وترى ﴾ فعل مستأنف مع اتصال المعنى. ﴿ تشكرون ﴾ ٥ لا ﴿ تهتدون ﴾ ٥ لا لأن قوله ﴿ وعلامات ﴾ عطف على ﴿ سبلاً ﴾ ﴿ وعلامات ﴾ ط ﴿ يهتدون ﴾ ٥ ﴿ لا يخلق ﴾ ط ﴿ تذكرون ﴾ ٥ ﴿ لا تحصوها ﴾ ط ﴿ رحيم ﴾ ٥ ﴿ وما تعلنون ﴾ ٥ ﴿ وهم يخلقون ﴾ ٥ ط لأن التقدير : هم أموات ﴿ غير أحياء ﴾ ج لاختلاف الجملتين ﴿ وما يشعرون ﴾ ٥ لا لأن ما بعده مفعول ﴿ يبعثون ﴾ ٥ ﴿ واحد ﴾ ط لأن ما بعده مبتدأ مع الفاء ﴿ مستكبرون ﴾ ٥ ﴿ وما يعلنون ﴾ ٥ ﴿ المستكبرين ﴾ ٥. أ هـ ﴿غرائب القرآن حـ ٤ صـ ٢٤٠﴾


الصفحة التالية
Icon