أي حاسبا أي عادّا له يعد عليه أعماله، والوزر : الإثم والذنب، يقال منه وزر يزر فهو وازر وهى وازرة، أي نفس وازرة، والمترفون : هم المنعّمون من الملوك والعظماء، أمرنا مترفيها، أي أمرناهم بالطاعة، ففسقوا : أي خرجوا عن الطاعة وتمردوا، فحق عليها القول : أي وجب لها العذاب، والتدمير : الإهلاك مع طمس الأثر، والقرن : القوم يجمعهم زمان واحد، وقد حدد بأر بعين سنة، وبثمانين، وبمائة، والعاجلة : الدار الدنيا، يصلاها : أي يقاسى حرها، مدحورا : أي مطرودا مبعدا من رحمة اللّه، محظورا :
أي ممنوعا عمن يريده.
فتقعد : أي فتصير، مذموما : أي ممن يستحق الذم من الملائكة والمؤمنين، مخذولا : أي من اللّه لأنك أشركت معه مالا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا، وقضى : أي حكم وأمر، وأفّ : اسم صوت ينبىء عن التضجر والتألم ويقولون لا تقل لفلان أف أي لا تتعرّض له بنوع من الأذى والمكروه، والنهر : الزجر بغلظة، كريما : أي جميلا لا شراسة فيه، قال الراغب : كل شىء يشرف فى جنسه يقال إنه كريم. وخفض الجناح يراد به التواضع والتذلل، من الرحمة : أي من فرط رحمتك عليهما، والأوّاب :
الذي ديدنه الرجوع إلى اللّه والالتجاء إليه حين الشدة، والتبذير إنفاق : المال فى غير موضعه، وإخوان الشياطين : أي قرناؤهم، والابتغاء : الطلب، والرحمة الرزق، والميسور : السهل اللين، والمغلولة : المقيدة بالغلّ وهو القيد يوضع فى اليدين والعنق، وتبسطها : أي تتوسع فى الإنفاق، والمحسور : المنقطع عن السير إعياء وكلالا، ويقدر :
أي يقتر، والإملاق : الفقر قال :
وإنى على الإملاق ياقوم ماجد أعدّ لأضيافى الشّواء المضهّبا
والخطء : كالإثم لفظا ومعنى، والفاحشة : الفعلة الظاهرة القبح، والسلطان :
التسلط والاستيلاء، فلا يسرف : أي فلا يتجاوز الحد المشروع فيه، التي هى أحسن :