أي الطريق التي هى أحسن، والعهد : ما تعاهدون عليه غيركم من العباد لتوثيقه وتوكيده، والقسطاس :(بكسر القاف وضمها) الميزان، والمستقيم : العدل، والتأويل :
ما يئول إليه الشيء وهو عاقبته، ولا تقف من قفوت أثر فلان : أي اتبعته، والمرح :
الفخر والكبر، لن تخرق الأرض : أي لن تجعل فيها طرقا بدوسك وشدة وطأتك، والحكمة : معرفة الحق سبحانه ومعرفة الخير للعمل به، والمدحور : المبعد من رحمة اللّه
الإصفاء بالشيء : جعله خالصا له، وصرفنا : أي بينا، ليذكروا : أي يتدبروا ويتعظوا، والنفور : البعد من الشيء، وابتغاء الشيء : طلبه، والسبيل : الطريق، والفقه : الفهم.
الحجاب والحجب : المنع من الوصول إلى الشيء والمراد الحاجب، والمستور : أي الساتر كما جاء عكسه من نحو " ماء دافق " : أي مدفوق، أن يفقهوه أي لئلا يفقهوه ويفهموه، والأكنة : الأغطية واحدها كنان، والوقر : الصمم والثقل فى الآذان المانع من السماع، والنفور : الانزعاج، مسحورا : أي مخبول العقل، فهو كقولهم " إن هو إلا رجل به جنة " فضلوا أي جاروا عن قصد السبيل.
الرفات : ما تكسر وبلى من كل شىء، يكبر فى صدوركم : أي يستبعد قبوله للحياة، فطركم : أي ذرأكم وأوجدكم، فسينغضون إليك رءوسهم : أي سيحركونها
استهزاء، يقال نغض رأسه ينغض نغضا إذا تحرك، وأنغض رأسه : حركه كالمتعجب من الشيء، فتستجيبون : أي تجيبون الداعي.
ينزغ : يفسد ويهيج الشر، والوكيل : هو المفوض إليه الأمر، والزبور : اسم الكتاب الذي أنزل على داود عليه السلام.
الزعم :(بتثليث الزاى) القول المشكوك فى صدقه، وقد يستعمل بمعنى الكذب حتى قال ابن عباس : كل موضع فى كتاب اللّه ورد فيه (زعم) فهو كذب، لا يملكون :