وقال ابن عطية : وعيد من الله للكفار على تكذيبهم محمداً ( ﷺ ) في أمر الإسراء، فهي إشارة لطيفة بليغة إلى ذلك أي هو السميع لما تقولون البصير بأفعالكم انتهى. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٦ صـ ﴾
وقال ابن عطية : وعيد من الله للكفار على تكذيبهم محمداً ( ﷺ ) في أمر الإسراء، فهي إشارة لطيفة بليغة إلى ذلك أي هو السميع لما تقولون البصير بأفعالكم انتهى. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٦ صـ ﴾