ثم قال تعالى :﴿إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا﴾ يعنى أنه تعالى عالم بأن مصلحة كل إنسان في أن لا يعطيه إلا ذلك القدر، فالتفاوت في أرزاق العباد ليس لأجل البخل، بل لأجل رعاية المصالح. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٠ صـ ١٥٤ ـ ١٥٧﴾
ثم قال تعالى :﴿إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا﴾ يعنى أنه تعالى عالم بأن مصلحة كل إنسان في أن لا يعطيه إلا ذلك القدر، فالتفاوت في أرزاق العباد ليس لأجل البخل، بل لأجل رعاية المصالح. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٠ صـ ١٥٤ ـ ١٥٧﴾