وقوله ﴿ مهلكوها ﴾ الضمير لها، وفي ضمن ذلك الأهل، وقوله ﴿ معذبوها ﴾ هو على حذف مضاف، فإنه لا يعذب إلا الأهل، وقوله ﴿ في الكتاب ﴾ يريد في سابق القضاء، وما خطه القلم في اللوح المحفوظ، و" المسطور " المكتوب إسطاراً. أ هـ ﴿المحرر الوجيز حـ ٣ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon