لوالده ليست بذات عقارب
بكسر ياء المتكلم وكسرها شبيه بقراءة حمزة ﴿ وما أنتم بمصرخي ﴾ بكسر الياء.
وقرأ الجمهور ﴿ وقد خلقتك ﴾ بتاء المتكلم.
وقرأ الأعمش وطلحة وابن وثاب وحمزة والكسائي خلقناك بنون العظمة ﴿ ولم تك شيئاً ﴾ أي شيئاً موجوداً.
وقال الزمخشري :﴿ شيئاً ﴾ لأن المعدوم ليس بشيء أو شيئاً يعتد به كقولهم : عجبت من لا شيء إذا رأى غير شيء ظنه رجلاً. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٦ صـ ﴾