وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة :﴿ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ ﴾ قرأه عامة السبعة ما عدا حمزة والكسائي « خلقتك » بتاء الفاعل المضمومة التي هي تاء المتكلم. وقرأه حمزة والكسائي « وقد خلقناك » بنون بعدها ألف، وصيغة الجمع فيها للتعظيم. أ هـ ﴿أضواء البيان حـ ٣ صـ ﴾