فهذه أحاديث دالة، على قيام الإشارة مقام النطق في أمور متعددة. وقال ابن حجر في الفتح في هذا الباب : ذكر فيه عدة أحاديث معلقة وموصولة أولها قوله : قال ابن عمر : هو طرف من حديث تقدم موصولاً في الجنائز، وفيه قصة لسعد بن عبادة، وفيها :» ولكن الله يعذب بهذا « وأشار إلى لسانهز ثانيها - وقال كعب بن مالك؟ هو أيضاً طرف من حديث تقدم موصولاً في الملازمة؟ وفيها وأشار إل أن خذ النصف. ثالثها - » وقالت أسماء « هي بنت أبي بكر.