وقيل : على الناس لا بقيد الحشر والاتباع، وتقدم تفسير هذه الجملة في آية الكرسي في البقرة، والضمير في ﴿ به ﴾ عائد على ﴿ ما ﴾ أي ﴿ ولا يحيطون ﴾ بمعلوماته ﴿ علماً ﴾. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٦ صـ ﴾
وقيل : على الناس لا بقيد الحشر والاتباع، وتقدم تفسير هذه الجملة في آية الكرسي في البقرة، والضمير في ﴿ به ﴾ عائد على ﴿ ما ﴾ أي ﴿ ولا يحيطون ﴾ بمعلوماته ﴿ علماً ﴾. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٦ صـ ﴾