الزكاة (حسن)
عابدين (تام) لأنَّه آخر قصة إبراهيم وأيضاً إن قدر وآتينا لوطاً وإن عطف لوطاً على الضمير المنصوب في نجيناه كان جائزاً من حيث كونه رأس آية
وعلماً (جائز)
الخبائث (كاف) ومثله فاسقين
في رحمتنا (حسن)
من الصالحين (تام) لأنَّه آخر القصة وإن قدر مع إذ فعل محذوف أي واذكر نوحاً لتكون كل قصة على حيالها كان زيادة في التمام وإن عطف على لوطاً كان جائزاً من حيث كونه رأس آية
العظيم (كاف)
بآياتنا (حسن)
إنَّهم كانوا قوم سوء (جائز)
أجمعين (تام) إن نصب ما بعده بمقدر وجائز إن عطف على لوطاً
في الحرث ليس بوقف لأنَّ قوله إذ نفشت فيه ظرف للحكم
غنم القوم (جائز)
شاهدين (حسن)
ففهمناها سليمان (كاف)
حكماً وعلماً (جائز) ومثله الجبال على استئناف ما بعده كأنَّ قائلاً قال كيف سخرهن فقال يسبحن وليس بوقف إن عطف على الجبال
يسبحن والطير (حسن) على القراءتين النصب عطفاً على الجبال والرفع عطفاً على الضمير في يسبحن
فاعلين (كاف)
لبوس لكم ليس بوقف لأنَّ ما بعد اللام علة في إيجاب الفعل الذي قبلها أي ليكون لبسها وقاية لكم في حربكم وسبباً لنجاتكم من عدوكم
من بأسكم (حسن)
شاكرون (كاف) إن نصب الريح بفعل مضمر أي وسخرنا الريح لسليمان وعلى قراءة عبد الرحمن بن هرمز بالرفع فالوقف تام على شاكرون
باركنا فيها (حسن)
عالمين (كاف)
دون ذلك (حسن)
حافظين (تام) لأنَّه آخر القصة وأيوب منصوب بفعل مضمر أي واذكر أيوب
الراحمين (كاف) ومثله ما به من ضر
للعابدين (تام) قال الحسن وقتادة أحيا الله من مات من أهله وأعطاه مثلهم معهم
وذا الكفل (حسن)
من الصابرين (كاف)
من الصالحين (تام)إن نصب ذا النون بفعل مضمر أي واذكر ذا النون
مغاضياً (جائز) ومثله نقدر عليه وقيل ليس بوقف لأنَّه يحتاج إلى ما بعده ليبين معناه وقال الفراء نقدر بالتخفيف بمعنى نقدر بالتشديد أي لن نقدر عليه العقوبة كما في قول الشاعر


الصفحة التالية
Icon