الوقوف :﴿ ولؤلؤاً ﴾ ط ﴿ من القول ﴾ ج للعطف مع تكرار ﴿ وهدوا ﴾ ﴿ الحميد ﴾ ٥ ﴿ والباد ﴾ ٥ ط ﴿ أليم ﴾ ٥ ﴿ السجود ﴾ ٥ ﴿ عميق ﴾ ٥ لا لتعلق اللام ﴿ الأنعام ﴾ ج للابتداء بالأمر مع الفاء ﴿ الفقير ﴾ ٥ للعطف مع العدول ﴿ العتيق ﴾ ٥ ﴿ ذلك ﴾ ق قد قيل : لأن المراد ذلك على ما ذكر أو الأمر والشأن ذلك ثم يبتدأ بالشرط ﴿ عند ربه ﴾ ط ﴿ الزور ﴾ ٥ لا ﴿ مشركين به ﴾ ط ﴿ سحيق ﴾ ٥ ﴿ ذلك ﴾ ق ﴿ القلوب ﴾ ٥ ﴿ العتيق ﴾ ٥ ﴿ الأنعام ﴾ ط ﴿ اسلموا ﴾ ط ﴿ المخبتين ﴾ ٥ لا لاتصال الوصف ﴿ الصلاة ﴾ ٥ ﴿ ينفقون ﴾ ج٥ ﴿ خير ﴾ ق والوصل أحسن للفاء ﴿ صواف ﴾ ج للشرط مع الفاء ﴿ والمعتر ﴾ ط ﴿ تشكرون ﴾ ٥ ﴿ منكم ﴾ ط ﴿ هداكم ﴾ ط ﴿ المحسنين ﴾ ٥ ﴿ آمنوا ﴾ ط ﴿ كفور ﴾ ٥ ﴿ ظلموا ﴾ ط ﴿ لقدير ﴾ ٥ لا بناء على أن ﴿ الذين ﴾ بدل من الضمير في ﴿ نصرهم ﴾ ﴿ ربنا الله ﴾ ط ﴿ كثيراً ﴾ ٥ ﴿ ينصره ﴾ ط ﴿ عزيز ﴾ ٥ ﴿ المنكر ﴾ ط ﴿ الأمور ﴾ ٥. أ هـ ﴿غرائب القرآن حـ ٥ صـ ٧٤﴾