بسبب دخوله في الإفك. وقيل: لا يأتل: لا يقصر. من قولهم ما [ألوت] جهداً. قال العجاج: ٨٣٦- يذري بإرعاش يمين المؤتلي ٨٣٧- خضمة [الذراع] هذ [المختلي]. أي: المقصر الذي لا يبلغ الجهد. (يوفيهم الله دينهم) [٢٥] جزاءهم. (تستأنسوا) [٢٧]
تستعملوا من في الدار. وقيل: تستبصروا، أي: تطلبون من يبصركم، فيستأذنوه. والإيناس: الإبصار. (بيوتاً غير مسكونة) [٢٩] حوانيت التجار، ومناخات الرحال للسابلة. وقيل: إنها مثل الخرابات والخانات والأرحية.
(وليضربن بخمرهن على جيوبهن) [٣١] أمر لهن بالاختمار على أيسر ما يكون، دون التطوق بالخمار، وإرسالها بحيث [يغطي] [نحورهن]. (أو ما ملكت أيمانهن) [٣١] أي: من الإماء. (أو التابعين غير أولي الإربة) ابن عباس: التابع الذي يتبعك ليصيب من طعامك، ولا حاجة له في النساء. وقيل: إنه العنين.
وقيل: هو الأبله الذي لا يستحي منه النساء. وإنما جاز وصف "التابعين" بـ"غير" نكرة، /لأن التابعين في حكم النكرة، إذ لا يخص قوماً بأعيانهم. (وأنكحوا الأيامى) [٣٢] الأيم: من أم عن الزوج، ذكراً كان أو أنثى، قال: ٨٣٨- [كل] امرئ ستئيم منه العرس، أو منها يئيم. وقيل: الأيم من النساء خاصة، كالعزب من الرجال.
(من بعد إكراههن غفور رحيم) [٣٣] أي: لهن. (ومثلاً من الذين خلوا) [٣٤] مثالاً وعبرة. (الله نور السموات والأرض) [٣٥] هاديهما. وقيل: [منورهما] كما يقال: فلان رحمة، وإنما منه الرحمة. (كمشكاة) [٣٥] [كوة] لا منفذ لها. وقيل: هو موضع الفتيلة المشتعلة من الزجاجة.


الصفحة التالية
Icon