بمال (حسن) لانتهاء الاستفهام ومثله مما آتاكم لاختلاف الجملتين وأيضاً بل ترجح جانب الوقف
تفرحون (كاف)
لا قبل لهم بها ليس بوقف لأنَّ ما بعده بقية كلامه
وهم صاغرون (كاف) ومثله مسلمين
من مقامك (حسن) للابتداء بإنَّي
أمين (كاف)
طرفك (كاف)
أم أكفر (تام) لانتهاء الاستفهام وللابتداء بالشرط
لنفسه (حسن)
كريم (تام)
لا يهتدون (كاف)
عرشك (حسن)
كأنَّه هو (أحسن) منه
مسلمين (كاف)
من دون الله (حسن) لمن قرأ إنَّها بكسر الهمزة وهي قراءة الجماعة أي صدها الله تعالى أي حال بينها وبين ما كانت تعبد أو صدها سليمان وما على المعنيين في موضع نصب وليس بوقف لمن قرأ أنها بفتح الهمزة وهي قراءة سعيد بن جبير وعليها فالوقف على من قوم كافرين تام
الصرح (حسن) ورسموا ادخلي بياء يوقف عليها عند الضرورة
عن ساقيها (جائز)
من قوارير (كاف)
لله رب العالمين (تام) لأنَّه آخر القصة وما بعده ابتداء أخرى
أن اعبدوا الله (جائز)
يختصمون (كاف)
قبل الحسنة (جائز)
ترحمون (كاف)
وبمن معك (حسن)
تفتنون (تام)
ولا يصلحون (كاف) على استئناف ما بعده
لصادقون (كاف)
ومكرنا مكراً (جائز)
لا يشعرون (كاف) ومثله عاقبة مكرهم لمن قرأ إنَّا دمرناهم بكسر الهمزة على الاستئناف وهي قراءة أهل مكة والمدينة والشام والبصرة وليس بوقف لمن قرأ بفتحها بدلاً من قوله عاقبة فتكون في محل رفع وكذلك إن جعلنا إنا في محل رفع خبر مبتدأ محذوف أي هو إنَّا دمرناهم أو جعلت خبر كان فتكون في محل نصب وبها قرأ الكوفيون عاصم وحمزة والكسائي وعلى قراءتهم لا يوقف على مكراً ولا على يشعرون ولا على مكرهم
أجمعين (كاف) ومثله بما ظلموا وكذا يعلمون
آمنوا (جائز)
يتقون (تام) لأنَّه آخر القصة ولوطاً منصوب بفعل مضمر كأنَّه قال وأرسلنا لوطاً وليس بوقف إن عطف لوطاً على صالحاً وحينئذ لا يوقف من أول قصة صالح إلى هذا الموضع لاتصال الكلام بعضه ببعض
وأنتم تبصرون (كاف)
من دون النساء (جائز)