السحاب (حسن) ثم يبتدئ صنع الله والعامل فيه مضمر أي صنع الله ذلك صنعاً ثم أضيف إلى فاعله بعد حذف عامله وقيل منصوب على الإغراء أي انظروا صنع الله عليكم ومن قرأ صنع الله بالرفع خبر مبتدأ محذوف تقديره ذلك صنع الله كان الوقف على السحاب أحسن
كل شيء (كاف)
بما يفعلون (تام)
خير منها (حسن)
آمنون (كاف) وقال يحيى بن نصير النحوي لا يوقف على الأول حتى يؤتى بالثاني والأولى الفصل بين الفريقين ولا يخلط أحدهما مع الآخر
في النار (حسن) للابتداء بالاستفهام
تعملون (تام)
الذي حرمها (حسن) ومثله كل شيء
من المسلمين ليس بوقف لأنَّ أن بعده موضعها نصب بالعطف على أنَّ الأولى
القرآن (كاف)
لنفسه (جائز) وقال يحيى بن نصير النحوي لا يوقف على أحد المتعادلين حتى يؤتى بالثاني
من المنذرين (تام)
الحمد لله (جائز) لأنَّ الابتداء بالسين من مقتضيات الابتداء
فتعرفونها (حسن)
آخر السورة (تام). أ هـ ﴿ منار الهدى صـ ٥٦٦ ـ ٥٧٧﴾