وقال ابن جريج : معنى الآية : وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنةً ويوم القيامة لعنةً أخرى، ثم استقبل الكلام، فقال : هم من المقبوحين. أ هـ ﴿زاد المسير حـ ٦ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon