هاتوا برهانكم } أي حجتكم بأن معي شريكاً ﴿ فعلموا أن الحق لله ﴾ أي التوحيد لله ﴿ وضل عنهم ما كانوا يفترون ﴾ أي يختلقون في الدنيا من الكذب على الله. أ هـ ﴿تفسير الخازن حـ ٥ صـ ١٧٦ ـ ١٨١﴾


الصفحة التالية
Icon