تمدح سبحانه بأنه عالم الغيب والشهادة لا يخفى عليه شيء ﴿ وَهُوَ الله لا إله إِلاَّ هُوَ لَهُ الحمد فِي الأولى والآخرة وَلَهُ الحكم وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ تقدم معناه، وأنه المنفرد بالوحدانية، وأن جميع المحامد إنما تجب له، وأن لا حكم إلا له وإليه المصير. أ هـ ﴿تفسير القرطبى حـ ١٣ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon