الآخرة (كاف)
قدير (كاف) على استئناف ما بعده لأنَّ ما بعده يصلح وصفاً واستئنافاً
ويرحم من يشاء (كاف)
وإليه تقلبون (تام)
ولا في السماء (كاف)
ولا نصير (تام)
من رحمتي (جائز) إن جعل ما بعده مستأنفاً وليس بوقف إن عطف على ما قبله
أليم (تام)
أو حرِّقوه (كاف) هذا راجع إلى قصة إبراهيم فإن قيل ما معنى توسط هذه الآيات التي ليست من قصة إبراهيم فالجواب أنَّها إنَّما توسطت على معنى التحذير والتذكير لأنَّهم كذبوا كما كذب قوم إبراهيم قاله النكزاوي
من النار (كاف) وفي الكلام حذف تقديره فقذفوه في النار فأنجاه الله من النار ولم يحترق إلا الحبل الذي أوثقوه به
لقوم يؤمنون (تام)
أوثاناً (كاف) لمن قرأ مودة بينكم بالرفع وحذف التنوين والإضافة خبر مبتدأ محذوف أي ذلك مودة بينكم أو مبتدأ خبره في الحياة الدنيا وبها قرأ عاصم وأبو عمرو والكسائي وليس بوقف لمن قرأها بالرفع خبر إن وجعل ما بمعنى الذي والتقدير إنَّ الذين اتخذتموهم أوثاناً مودة بينكم وكذا من نصب مودة مفعولاً بالإتخاذ سواء أضاف أو لم يضف أي إنَّما اتخذتموها مودة بينكم في الدنيا وبالنصب قرأ حمزة وحفص وحذف التنوين والإضافة
في الحياة الدنيا (كاف) على الوجوه كلها
مأواكم النار (حسن)
من ناصرين (تام)
فآمن له لوط (صالح) ومثله إلى ربي
الحكيم (كاف)
ووهبنا له إسحق ويعقوب (حسن) ومثله والكتاب وكذا أجره في الدنيا قال ابن عباس هو الثناء الحسن وروي عنه أيضاً أنَّه العافية والعمل الصالح في الدنيا
الصالحين (تام) لأنَّه آخر القصة
الفاحشة (صالح) لأنَّ الجملة بعده تصلح حالاً ومستأنفة
من العالمين (كاف)
في ناديكم المنكر (حسن)
من الصادقين (كاف)
المفسدين (تام)
بالبشرى ليس بوقف لأنَّ قالوا جواب لمَّا
هذه القرية (كاف) للابتداء بإن مع احتمال التعليل
ظالمين (كاف)
إنَّ فيها لوطاً (حسن) ومثله أعلم بمن فيها
إلاَّ امرأته (جائز) لأنَّ المستثنى مشبه بالمفعول تقديراً