من الغابرين (تام) على استئناف ما بعده
ذرعاً (جائز) ومثله لا تحزن
من الغابرين (تام) ومثله يفسقون
يعقلون (تام) لأنَّه آخر قصة وتمامه إن نصب شعيباً بمقدر أي وأرسلنا إلى مدين أخاهم شعيباً وجائز إن عطف على لوطاً ولا يوقف على شيء من أول قصته إلى هنا
مفسدين (كاف)
الرجفة (جائز)
جاثمين (تام) إن نصب عاداً بمقدر أي وأهلكنا عاداً وثموداً٠
من مساكنهم (جائز) ومثله أعمالهم وكذا عن السبيل
مستبصرين (تام) إن نصب قارون بمقدر أي وعذبنا قارون وفرعون وهامان وجائز إن عطف على الهاء من قوله فأخذتهم الرجفة وحينئذ لا يوقف على جائمين ٠
وهامان (حسن)
بالبينات (جائز)ومثله في الأرض
سابقين (كاف) ونصب كلاً بأخذنا
بذنبه (حسن)
حاصباً (جائز) ومثله الصيحة وكذا الأرض ٠
وأغرقنا (حسن) تفصيلاً لأنواع العذاب فالذين أرسل عليهم الحاصب وهي الحجارة قوم لوط قال تعالى إنَّا أرسلنا عليهم حاصباً إلاَّ آل لوط نجيناهم بسحر والذي خسف به الأرض قارون والذين أغرقوا قوم نوح ٠
يظلمون (تام) وقف الأخفش على كمثل العنكبوت وخولف لأنَّ الجملة بعده تصلح صفة بإضمار التي ولو جعل التشبيه عاملاً والجملة حالاً لكان الوصل أولى حتى لا يحتاج إلى الإضمار ووقف أبو حاتم على اتخذت بيتاً لأنَّه قصد بالتشبيه نسجها التي تعمله من غزلها فهو في غاية الوهاء والضعف ولا فائدة فيه وهي مع ذلك تعتمد عليه وتسكن فيه ولا نفع لها فيه كعباد الأصنام لا نفع لهم فيها ٠
اتخذت بيتاً (كاف)
لبيت العنكبوت (جائز) على أنَّ جواب لو محذوف تقديره لو كانوا يعلمون وهي الأصنام لما اتخذوها أي لما اتخذوا من يضرب له بهذه الأمثال لحقارته ٠
يعلمون (تام) لمن قرأ تدعون بالفوقية لأنَّ المعنى قل لهم يا محمد وكاف على قراءة من قرأ يدعون بالتحتية قرأ أبو عمرو وعاصم يدعون بباء الغيبية والباقون بالخطاب ٠
من شيء (كاف) على استئناف ما بعده٠
الحكيم (تام)
للناس (كاف)
العالمون (تام)
بالحق (كاف)


الصفحة التالية
Icon