الله عنه ـ : لئن أنجاني الله من هذا لأرجعن إلى محمد ولأضعن يدي في يده فسكنت الريح، فرجع عكرمة ـ رضى الله عنه ـ إلى مكة فأسلم وحسن إسلامه، وقال مجاهد : مقتصد في القول مضمر للكفر، وقال الكلبي : مقتصد في القول أي من الكفار، لأن بعضهم كان أشد قولاً وأعلى في الافتراء من بعض. أ هـ ﴿نظم الدرر حـ ٦ صـ ٣٣ ـ ٣٦﴾