خلقه (كاف) على القراءتين أي خلقه وخلقه قرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر بسكون اللام والباقون بفتحها فعلاً ماضياً وليس بوقف لمن قرأ خلقه بسكون اللام والرفع فعلى هذه القراءة يوقف على كل شيء ثم يبتدأ خلقه أي ذلك خلقه
وبدأ خلق الإنسان من طين (جائز) ومثله مهين
من روحه (كاف) ومثله والأفئدة
تشكرون (تام)
جديد (كاف)
كافرون (تام)
وكل بكم (جائز)
ترجعون (تام) قرأ العامة ترجعون ببنائه للمفعول وقرأ زيد بن عليّ ببنائه للفاعل
عند ربهم (حسن) ثم يبتدأ ربنا أبصرنا أي يقولون ربنا
موقنون (تام)
هداها ليس بوقف لتعلق ما بعده به استدراكاً
أجمعين (كاف)
يومكم هذا (كاف)
نسيناكم (أكفى) مما قبله
تعملون (تام)
لا يستكبرون (كاف) على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل حالاً مما قبله وكان الوقف على المضاجع
وطمعاً (حسن)
ينفقون (كاف)
من قرة أعين (جائز) ونصب جزاء على المصدر أي يجزون جزاء وقال الخليل وسيبويه نصب على أنَّه مفعول من أجله والمعنى واحد وإن كان كذلك فما قبله بمنزلة العامل فيه فلا يوقف على ما قبله قرأ حمزة أخفى فعلاً مضارعاً مسنداً لضمير المتكلم ولذلك سكنت ياؤه وقرأ الباقون أخفى فعلاً ماضياً مبنياً للمفعول ولذلك فتحت ياؤه
من قرة بيان لما أبهم في ماء
يعملون (تام)
فاسقاً (جائز) لانتهاء الاستفهام روي أنَّ النبي ﷺ كان يتعمد الوقوف على فاسقاً ثم يبتدئ لا يستوون وإن كان التمام على لا يستوون لأنَّه لما استفهم منكراً بقوله أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً نفى التسوية ثم أكد النفي يقوله لا يستوون
ولا يستوون قال الهمداني شبه التام وقال أبو عمرو (كاف)
المأوى (جائز)
يعملون (تام)
النار (جائز) ولا وقف من قوله كلما أرادوا إلى تكذبون فلا يوقف على فيها
تكذبون (كاف)
يرجعون (تام)
ثم أعرض عنها (كاف)
منتقمون (تام)
من لقائه (حسن)
لبني إسرائيل (أحسن) مما قبله


الصفحة التالية
Icon